ضغوط العمل: ما هي مهارات التعامل معها؟

ضغوط العمل: ما هي مهارات التعامل معها؟

شارك هذا المحتوي

وقت القراءة 7 دقائق

في عالمنا المتسارع والمتغير، أصبح العمل جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، إذ أصبحنا نركض خلف النجاحات المهنية نسعى لتحقيق الطموحات، ولكن في ظل هذا السعي الدؤوب يطل شبح ضغوط العمل برأسه يثقل كاهلنا، ويجعل من الحياة الوظيفية رحلة مليئة بالتحديات؛ فهل نحن على استعداد لمواجهة هذه الضغوط، أم أنها ستستمر في سرقة سعادتنا وصحتنا؟ لذا دعنا نتعمق في هذا الموضوع الحيوي، ونكتشف كيف يمكننا تحويل ضغط العمل إلى قوة دافعة نحو تحقيق التوازن والنجاح؛ فتابع معنا.

ما معنى ضغوط العمل؟

تُعد ضغوط العمل واحدة من أكثر التحديات النفسية والجسدية التي يمكن أن يواجهها الأفراد في بيئة العمل، إذ يُعرف هذا النوع من الضغوط بأنه حالة من الاضطراب النفسي أو الجسدي الناجم عن البيئة المهنية.

هذا الاضطراب يمكن أن يظهر في عدة أشكال، بما في ذلك:

  • الشعور بالقلق الشديد.
  • التوتر المستمر.
  • التشنجات العضلية.
  • الصداع المزمن.
  • أو حتى مشاكل في الجهاز الهضمي.

من أنواع الضغوط في العمل؟

هناك نوعان من أنواع ضغوط العمل، وهما:

الضغوط الإيجابية 

يعد ضغط العمل الإيجابية من الضغوط المرغوبة التي يمكن أن تلعب دورًا محفزًا في بيئة العمل، إذ يُعَد كنوع من التحدي الذي يدفع الموظفين إلى تحسين أدائهم وتطوير مهاراتهم، ومن أبرز فوائد الضغوط الإيجابية في العمل ما يلي:

  • أداة تحذير للمشكلات: تعمل كإشارة مبكرة لتنبيه الموظفين إلى المشكلات المحتملة التي تواجهها؛ مما يتيح لهم الفرصة للتعامل معها بفعالية.
  • زيادة قدرة الموظف على اتخاذ القرار: تواجه الموظفين بمواقف تتطلب اتخاذ قرارات سريعة؛ مما يساعد ذلك في تحسين مهاراتهم.
  • الانتباه إلى مواعيد التسليم: تساعد في تحفيز الموظفين على الالتزام بالمواعيد النهائية؛ مما يسهم في تحسين تنظيم الوقت، وزيادة الإنتاجية.
  • تعزيز دوافع الموظف: تؤدي التحديات الإيجابية إلى تعزيز دافعية الموظفين؛ مما يزيد من حماسهم، ويحفزهم على بذل المزيد من الجهد.
  • صقل خبرة الموظف: يتيح التعامل مع الضغوط الإيجابية للموظفين فرصة تعلم أشياء جديدة، وتطوير مهاراتهم؛ مما يسهم في نموهم المهني.

الضغوط السلبية

على النقيض، تعد ضغوط العمل السلبية من الضغوط غير المرغوبة التي يمكن أن تؤثر سلبًا على أداء الموظفين، وصحتهم النفسية والجسدية، ومن النتائج السلبية لهذه الضغوط ما يلي:

  • عدم القدرة على اتخاذ قرارات متوازنة: تؤدي إلى تشتيت الانتباه؛ مما يجعل من الصعب على الموظف اتخاذ قرارات مدروسة.
  • فقدان الدوافع لدى الموظف: يؤدي التعرض المستمر للضغوط السلبية إلى تآكل دافعية الموظف؛ مما قد يؤدي إلى انخفاض الأداء والإنتاجية.
  • عدم الانتباه إلى المواعيد النهائية للتسليم: تؤدي إلى فقدان التركيز وعدم الالتزام بالمواعيد النهائية؛ مما يؤثر سلبًا على سير العمل.
  • التوتر والقلق: قد يؤدي ذلك إلى مشاكل صحية جسدية، مثل: الصداع، ارتفاع ضغط الدم، ومشاكل الجهاز الهضمي.
  • الانغماس الوظيفي والاحتراق النفسي: يمكن أن تسبب حالة من الانغماس الزائد في العمل؛ مما يزيد من احتمالية التعرض للاحتراق النفسي.
ضغوط العمل
ضغوط العمل

كيف تؤثر ضغوط العمل على الأداء الوظيفي في الشركات؟ 

ضغط العمل يعد من التحديات الشائعة التي تواجه الشركات والعاملين فيها، إذ يمكن أن يؤثر بشكل كبير على أداء الموظفين، وصحتهم النفسية والجسدية؛ وبالتالي على الإنتاجية العامة للشركة، وإليك كيفية تأثير هذه الضغوط على الأداء الوظيفي في الشركات:

  • انخفاض الإنتاجية: يؤدي الإجهاد المستمر إلى انخفاض في مستوى الإنتاجية والكفاءة، إذ يصبح الموظفون أقل تركيزًا، وأبطأ في أداء المهام.
  • زيادة الغياب: قد تزيد الضغوط من احتمالية الغياب المتكرر للموظفين؛ بسبب المرض، أو الإرهاق.
  • ارتفاع معدل دوران الموظفين: يمكن أن يؤدي الشعور المستمر بالتوتر إلى استقالة الموظفين؛ مما يزيد من تكاليف التوظيف والتدريب.
  • تدهور المعنويات: يمكن أن تؤدي الضغوط العالية إلى انخفاض معنويات الموظفين؛ مما يؤثر على التعاون والروح الجماعية.

ما هي مهارات التعامل مع ضغوط العمل؟

العمل في بيئة مليئة بالتحديات والضغوطات يتطلب من الفرد أن يكتسب مهارات خاصة تمكنه من التعامل مع هذه الظروف بشكل فعال؛ لذا إليك بعض الطرق الرئيسة التي يمكن أن تساعدك في تعزيز قدراتك على العمل تحت الضغط، والتي تتمثل فيما يلي:

الحفاظ على الهدوء

إن التحكم في ردود الفعل العاطفية والبقاء هادئًا هو أمر أساسي عند مواجهة المواقف الضاغطة، وعلى الرغم من صعوبة هذا الأمر في البداية؛ فإن التدريب المستمر يساعد في تحسين هذه القدرة، والجدير بالذكر أنه يمكن تحقيق ذلك من خلال:

  • التنفس العميق: أخذ نفس عميق لبضع مرات يساعد في تهدئة الأعصاب.
  • التفكير قبل الرد: عد إلى عشرة قبل الرد على المواقف المتوفرة.
  • إيجاد لحظات فكاهية: استمتع بشيء مضحك؛ لفصل عقلك عن الضغوط لفترة قصيرة.

مساعدة الزملاء الواقعين تحت الضغط

عندما تكون قادرًا على إدارة ضغوطك؛ قد تجد نفسك في وضع يسمح لك بمساعدة الآخرين، والجدير بالذكر أن تقديم يد العون لزملائك لا يقتصر على مساعدتهم في العمل فقط، بل يمكن أن يكون في أفعال بسيطة، مثل: إعداد كوب من الشاي لهم، أو دعمهم نفسيًا.

التركيز على المهام الأساسية

في أوقات الضغط، قد يكون من السهل الشعور بالضياع وسط الفوضى؛ لذا من المهم أن تظل مركّزًا على المهام الأساسية التي يجب عليك إنجازها، ولتحقيق هذا ينبغي عليك فعل ما يلي:

  • تحديد الأولويات: اكتب أهدافك اليومية بشكل واضح.
  • العزل عن الملهيات: استخدم سماعات الأذن، أو اغلق باب مكتبك؛ لتقليل التشتيت.
  • إدارة الوقت: اعمل في فترات محددة تتراوح بين 30 إلى 90 دقيقة مع فترات راحة قصيرة بينها.

الانخراط في مشاريع الشركات الكبرى

التعامل مع ضغوط العمل يتطلب مزيجًا من المهارات الشخصية والإدارية التي تساعد على التكيف مع التحديات المستمرة، إحدى الطرق الفعالة للتعامل مع هذه الضغوط هي الانخراط في مشاريع الشركة الكبرى، والجدير بالذكر أن هذا النهج ليس مجرد أداء للواجبات المطلوبة، بل هو فرصة لتطوير مهارات جديدة، وتعزيز مكانة الموظف في الشركة، ويكون ذلك من خلال:

الترحيب بالمسؤوليات الجديدة

بدلًا من الاعتذار أو الرفض بسبب الضغط الموجود، يجب على الموظف قبول المسؤوليات الجديدة بروح إيجابية؛ فهذه الفرصة تتيح له اكتساب خبرات جديدة، وتوسيع دائرة مهاراته؛ لذا من المهم النظر إلى هذه المهام على أنها فرصة للنمو والتعلم بدلًا من كونها عبء إضافي.

إعادة ترتيب الأولويات

في ظل وجود مسؤوليات جديدة، يصبح من الضروري إعادة تقييم الأولويات، وقد تكون هناك مهام بسيطة تستغرق وقتًا كبيرًا يمكن تفويضها للزملاء، والجدير بالذكر أن هذا الإجراء يساعد الموظف على التركيز على المهام الأكثر أهمية وتعقيدًا، والتي تتطلب جهوده الكاملة.

التفويض والتعاون

تفويض بعض المهام لزملاء العمل يمكن أن يكون حلًا فعالًا؛ فذلك يعزز من روح الفريق، ويقلل من الضغط على الفرد الواحد، كما يتيح للموظفين الآخرين فرصة للمشاركة، وتطوير مهاراتهم.

المرونة والتكيف

يجب على الموظف أن يكون مرنًا في تعامله مع التغيرات المفاجئة والمهام الجديدة، إذ قد تتطلب بعض المواقف تعديلات في الخطط والأولويات؛ لذا فإن القدرة على التكيف بسرعة مع هذه التغيرات تعد مهارة قيمة.

طلب المساعدة عند الحاجة

من المهم أن تدرك حدود قدراتك، وأن تكون على استعداد لطلب المساعدة عند الحاجة؛ فهذا لا يُظهر ضعفًا، بل يدل على وعيك بمسؤولياتك وحرصك على مصلحة العمل؛ لذا إن كنت تواجه مشكلة، أو تشعر بعدم القدرة على إتمام مهمة؛ فبادر بالتواصل مع زملائك أو المسؤولين المختصين.

التوازن بين العمل والحياة

إن الحفاظ على توازن صحي بين الحياة المهنية والحياة الشخصية يساعد في تقليل التوتر والضغوط الناجمة عن العمل؛ لذا حاول دائمًا أن تأخذ فترات راحة منتظمة، وقضاء وقت مع الأصدقاء والعائلة، وممارسة الهوايات؛ فذلك يمكن أن يكون مفيدًا بالنسبة لك.

إدارة الوقت

إن إدارة الوقت بفعالية هي واحدة من أهم المهارات التي تساعد على تقليل التوتر، والجدير بالذكر أن تنظيم الأعمال وترتيبها حسب الأولوية يمكن أن يساعد في إنجاز المهام بشكل أكثر كفاءة، ويقلل من الشعور الإرهاق؛ وبالتالي تخفيف ضغوط العمل.

ضغوط العمل
ضغوط العمل

ما الفرق بين ضغط العمل والاحتراق الوظيفي؟

يمكن معرفة الفرق بين الاحتراق الوظيفي وضغوط العمل من خلال الجدول التالي:

الخصائص  ضغط العمل الاحتراق الوظيفي
التعريف حالة من الإجهاد الناتج عن متطلبات العمل المكثفة. حالة من الإرهاق العاطفي والجسدي؛ نتيجة التعرض المطول للضغوط.
المدة  عادة ما يكون مؤقتًا، ويرتبط بفترة معينة أو مهمة. طويل الأمد، ومزمن.
الأسباب
  • مواعيد تسليم ضيقة.
  • عبء عمل كبير.
  • توقعات عالية.
  • غياب الدعم.
  • الشعور بعدم الكفاءة.
  • عدم وضوح الدور الوظيفي.
الأعراض
  • القلق.
  • التعب.
  • صعوبة في التركيز.
  • توتر عضلي.
  • إرهاق مستمر.
  • تشاؤم.
  • فقدان الدافع.
  • انخفاض الكفاءة.
التأثير على الأداء  يمكن أن يزيد من الإنتاجية على المدى القصير. يؤدي إلى انخفاض الإنتاجية والإبداع.
طرق التعامل
  • إدارة الوقت.
  • تحديد الأولويات.
  • أخذ فترات راحة.
  • البحث عن الدعم.
  • تقليل الأحمال.
  • تغيير بيئة العمل.
النتائج المحتملة  يمكن تجاوزه بتخفيف الضغوط، أو إنجاز المهام. قد يتطلب وقتًا طويلًا للتعافي، ويؤدي إلى تغييرات في الحياة.
العلاقة بينهما يمكن أن يؤدي ضغط العمل المستمر إلى الاحتراق الوظيفي. الاحتراق الوظيفي هو نتيجة نهائية لعدم التعامل الجيد مع ضغوط العمل.

أمثلة على ضغط العمل 

يمكن أن ينشأ ضغط العمل من عدة مصادر وتؤثر على العاملين بطرق مختلفة؛ لذا من الأمثلة على ضغوط العمل ما يلي:

  • عبء العمل الزائد: عندما يكون الموظفون مكلفين بأعباء عمل كبيرة، أو لديهم جداول زمنية ضيقة للغاية.
  • التغيير التنظيمي: التغييرات في الإدارة، أو هيكل الشركة، أو السياسات يمكن أن تسبب عدم اليقين والقلق لدى الموظفين.
  • التوقعات غير الواقعية: عندما تكون هناك توقعات عالية وغير واقعية من قبل المديرين؛ يشعر الموظفون بالضغط للوفاء بهذه التوقعات.
  • الافتقار إلى الدعم: عندما يشعر الموظفون بعدم وجود دعم كافٍ من الإدارة أو زملائهم؛ فإن ذلك يؤدي إلى الشعور بالعزلة والضغط.
  • عدم الأمان الوظيفي: الخوف من فقدان الوظيفة، أو عدم الاستقرار الوظيفي يمكن أن يكون مصدرًا كبيرًا للضغط.
  • سوء بيئة العمل: العمل في بيئة غير مريحة، أو غير صحية يمكن أن يسبب الضغط والإجهاد البدني والنفسي.
  • التوازن بين العمل والحياة الشخصية: صعوبة تحقيق توازن بين العمل والمسؤوليات الشخصية يمكن أن تؤدي إلى ضغط كبير.
  • الصراعات مع الزملاء أو الإدارة: الصراعات الشخصية أو المهنية يمكن أن تكون مصدرًا كبيرًا للضغط.

أهمية استخدام برنامج قيود للتخفيف من ضغط العمل

يمتاز هذا البرنامج بقدرته على تبسيط العمليات المحاسبية، وتوفير رؤية شاملة ومتكاملة للأنشطة المالية؛ مما يسهم في تخفيف ضغوط العمل، وذلك من خلال ما يلي:

توفير الوقت والجهد

بفضل الأدوات الآلية والواجهة البسيطة التي يقدمها برنامج قيود، يتمكن المحاسبون والإداريون من توفير الكثير من الوقت والجهد الذي كان يُستهلك في العمليات اليدوية، والجدير بالذكر أن هذا التوفير في الوقت يمكن أن يساهم في تقليل الضغوط المرتبطة بالمواعيد النهائية، والأعباء المتراكمة.

تحسين الاتصال والتعاون

يسمح البرنامج للمستخدمين المختلفين بالوصول إلى المعلومات ذاتها بشكل متزامن؛ مما يعزز التعاون، ويسهل تبادل المعلومات بين الأقسام المختلفة؛ وبالتالي هذا يؤدي إلى تحسين التنسيق، وتقليل الإحباط الناتج عن نقص المعلومات أو سوء الفهم.

التحكم في المهام

يوفر برنامج قيود أدوات لمتابعة المهام والأنشطة المالية بشكل دوري؛ مما يساعد في التحكم في عبء العمل، والتأكد من إتمام المهام في الوقت المحدد؛ مما يساعد الموظفين على تنظيم أوقاتهم بشكل أفضل، وتجنب الضغط الناتج عن التراكم.

في الختام 

تظل ضغوط العمل تحديًا يواجهه الجميع في حياتهم المهنية، وبينما قد تبدو هذه الضغوط جزءًا لا مفر منه من الواقع العملي؛ إلا أن إدارتها بشكل فعال يمكن أن يكون المفتاح لتحقيق التوازن بين الحياة الشخصية والمهنية، والجدير بالذكر أنه من خلال الوعي، والتخطيط، وتبني استراتيجيات تخفيف التوتر؛ يمكننا أن نحول هذه الضغوط إلى فرص للنمو والتطور، ولنذكر دائمًا أن صحتنا النفسية والجسدية هي رأس المال الأغلى، ومن خلال الحفاظ عليها يمكننا أن نحقق أداءً أفضل، ونسهم في بناء بيئة عمل أكثر إيجابية وإنتاجية.

الجدير بالذكر أنه يمكنك تحقيق ذلك عبر استخدام برنامج محاسبة، مثل قيود، والذي يقدم لجميع عملائه: أنظمة الفاتورة الإلكترونية، وكذلك نظام نقاط البيع، والمخازن، والعملاء… وهكذا دواليك.

بعد معرفتك ما هي ضغوط العمل؛ جرِّب قيود الآن مجانًا، ولمدة 14 يومًا؛ فهو برنامج محاسبي يزيل عنك عناء كل ضغط قد تشعر به.

انضموا إلى مجتمعنا الملهم! اشتركوا في صفحتنا على لينكد إن وتويتر لتكونوا أول من يطلع على أحدث المقالات والتحديثات. فرصة للتعلم والتطوير في عالم  المحاسبة والتمويل. لا تفوتوا الفرصة، انضموا اليوم!

وسوم ذات صلة

سجل في نشرة قيود البريدية!

أهم الأخبار والقصص الملهمة لرواد الأعمال

المزيد من محتويات قيود

وظيفة محلل بيانات
سوق العمل

وظيفة محلل بيانات: الدليل الشامل للنجاح في تحليل البيانات

في عالم اليوم الذي يتدفق فيه كمٌ هائل من المعلومات بشكل لحظي، أصبحت البيانات هي القوة الخفية التي تحرك الاقتصاد، توجه القرارات، وتكشف النقاط الخفية التي تساهم في رسم مستقبل الشركات والمؤسسات، ووسط هذه الثورة الرقمية، تبرز وظيفة تحليل البيانات كواحدة

اقراء المزيد
كيف تساعدك قيود على إدارة مبيعاتك في اليوم الوطني السعودي 94؟
مدونة

كيف تساعدك قيود على إدارة مبيعاتك في اليوم الوطني السعودي 94؟

في عالم الأعمال اليوم، أصبحت القدرة على إدارة المبيعات بكفاءة خلال أوقات الذروة والمواسم الخاصة أمرًا حاسمًا لنجاح أي شركة. يُعتبر اليوم الوطني السعودي 94 من أبرز المناسبات التي تشهد حركة بيع وشراء نشطة، مما يستدعي استخدام أدوات فعّالة مثل “قيود”

اقراء المزيد

ابدأ تجربتك المجانية مع قيود اليوم!

محاسبة أسهل

qoyod
>