عبد الكريم الصفوق

عبد الكريم الصفوق

مالك مؤسسة تسمين للمواشي

تسمين

أسس والدي أول مزرعة ذكية سعودية لتسمين المواشي في الشرق الأوسط وذلك قبل 25 عاماً بموارد لم تتخطى 5 عجول، كان يشتريها من شركات الألبان ثم يعمل على تسمينها وبيعها لاحقاً، ونمى المشروع وتطور من عام إلى آخر، نحن في مؤسسة تسمين نغذي العجول بعمر الأسبوعين على الحليب باستخدام تقنية الترضيع الإلكتروني وبعد ذلك نبدأ بمرحلة الفطام ثم التسمين بالأعلاف الطبيعية ثم البيع، وكل هذا يتم بالاستعانة بوسائل تقنية متطورة من ضمنها شريحة إلكترونية توضع في أذن كل عجل لمعرفة كل معلوماته والتحكم المنتظم والآمن بغذائه.
حاكينا التجارب الناجحة في السعودية وشاهدنا التحديات والصعوبات التي تواجه هذا القطاع وسعينا للحصول على أفضل الوسائل التقنية الحديثة المستخدمة في الدول المتقدمة لزيادة كفاءة الإنتاج وتقليل الجهد والأهم تحسين المنتج النهائي للوصول لرضا العميل وبفضل الله وصلنا الآن لإنتاج 4500 عجل في السنة.
وبالنسبة للجانب المحاسبي وهو الأهم، لقد كان قيود البرنامج الأمثل الذي ساعدتنا بالتقدم لأنه دائماً يسبقنا بخطوة ويسهل علينا إدارة حساباتنا.

خلود المطلق

خلود المطلق

مؤسس استوديو كاتليا للتصوير الفوتوغرافي​

التصوير حب وشغف منذ الطفولة وقد قمت بتحويل هذه الهواية الى احتراف حتى أسست استوديو كاتلينا.

كانت بدايتي متواضعة جداً، بدأت في عام 2004 بمحل صغير وإمكانيات بسيطة عبارة عن كاميرا وخلفية وإضاءة فقط، وما ساعدني على بلوغ سلم النجاح هو كوني من أوائل السعوديات في هذا المجال، فبعد مراقبة السوق ومتطلبات السعوديات آن ذاك رأيت أن المجال ممتلئ بغير المختصين الذين يقدمون خدمات رديئة لا تلبي احتياجات ورغبات النساء.

وذلك ما دفعني لمحاولة تطوير إنتاجي واستخدام أحدث السبل الممكنة وأكثرها تطوراً لصناعة لحظات سعيدة تستمر في حياتهن للأبد، وانعكس هذا على شهرة عملي وتوسع شبكة عملائي الذين استمروا معي لسنوات.

وبفضل برنامج قيود استطعت مع التقارير المتكاملة معرفة أكثر الخدمات المطلوبة والمربحة وهذا ما ساعدني على التركيز عليها وتطويرها وقد أدى هذا إلى زيادة أرباحي.

اضغط هنا لمعرفة المزيد عن استوديو كاتليا للتصوير الفوتوغرافي

فراس العتيق

فراس العتيق

مدير تنفيذي لبيوتك وبيو أكس..

بدأت فكرة المشروع منذ خمس سنوات معتمدة على التركيز في احتياج الناس الذي ربما لم يكن متواجداً بالشكل المطلوب.

حيث أننا وفرنا هذا الاحتياج وفي نفس الوقت خلقنا منتج جديد يرغب الناس به وبجمعنا بين هذين الشيئين ثم استطعنا أن نصنع “بيوتك”، حيث قمنا بتوفير منتجات صحية كثيرة ومتنوعة وجلبنا أطعمة ومشروبات لم يكن العميل يعلم بحاجته لها ثم أقنعناه بها.

والآن يصلنا ما بين 200-300 طلب في اليوم.. ثم بعد هذه السنوات جمعنا خبراتنا في مجال التغذية الصحية وفهمنا حاجة العميل والطعم الذي يفضله ووضعنا محصلة هذه الخبرات في ” بيو إكس” والذي يهدف إلى توطين صناعة الأغذية الصحية في السعودية.

وبالطبع كلاً من بيوتك وبيوإكس مستمر بشكل منفرد ومستقل. الآن لدينا 3 فروع والرابع قيد الإنشاء ولله الحمد، وسبب تميزنا هي عملية التشغيل الداخلي التي لا يطلع عليها العميل، وهي تبدأ من شراء المنتج من مصدر موثوق ثم حفظه وشحنه بطريقة تضمن الجودة إلى بيعه بأفضل حال.

وقيمتنا المضافة تكمن في ثلاثة أشياء، تجربة العميل، جودة المنتج، والتنوع في المنتجات الصحية.. أما قيود فقد كان شريك نجاح يتماشى مع متطلبات المرحلة، فهو ليس فقط محاسبة أسهل بل حياة أسهل، فقد سهل علينا اتخاذ القرارات لتنمية مبيعات المنتجات الرابحة وكبح المصروفات في القطاعات الأكثر استهلاكاً.
اضغط هنا لمعرفة المزيد عن بيوتك و بيو أكس

أمل التركي

أمل التركي

صاحبة مطعم "أفضل السلطات"، مرشدة أعمال في منشآت، ومدربة محترفة ومعتمدة في مجال التقنية

بدأت قصتي في بيع أفضل السلطات من مطبخي الصغير الموجود في المنزل وأتممت أول عمليات بيع عبر حساب بسيط في برنامج انستقرام وذلك في منتصف عام 2013.

وكوني فتحت أول مشروع مهتم بالسلطات الصحية هي خطوة نجاح ساعدتني للوصول لما أنا عليه الآن، أصبحت متميزة في الطبخ ومعروفة بوصفاتي بين العائلة والأقارب لأنني كنت هاوية للطبخ منذ عمر الـ14 عاماً .

وبفضل الله ثم دعم أسرتي حولت هذا الإهتمام إلى مشروع تجاري ناجح يضم أكثر من 25 موظفاً من جنسيات مختلفة لكي نجمع العالم في مطبخ واحد ولأن كل جنسية لها حرفة مميزة في الطبخ، والذي يميزنا هو المذاق والتنوع وسرنا يكمن في النفس.

فأهم ركيزة في مطعمي هي الطبخ بنفسية مرتاحة ولا يمكن أن أسمح لأي من الطباخات العمل بعكس ذلك.

وأما بالنسبة لقيمتنا المضافة فهي سرعة توصيلنا وبدون حجز مسبق وهذا ما جعلنا نفتخر بلقب “منقذ السيدات” الذي يطلقونه علينا.

أما قيود فقد كان شريك النجاح وذراعي اليمنى في العمل، وأنا شخصياً مستحيل أن أواصل عملي بدون قيود ودائماً أنصح رواد الأعمال في بداية مشاريعهم باستخدام البرنامج.

اضغط هنا لمعرفة المزيد عن مطعم أفضل السلطات

Alwaal 1 (1)

عبدالله زيد أبو حاضر

مؤسس الوعل البري.

من بداية وظيفتي وقبل الدخول إلى عالم القهوة كان عندي هوس بداية العمل التجاري وفكرة البيع والشراء لا تفارق تفكيري، لكن في وقتها ما وجدت القطاع الذي يمكن أن دخل فيه  وكيف أبدأ فيه، وما زالت الفكرة مستمرة في خيالي حتى بعد بدايتي في الوظيفة. 

ليش قهوة ؟ 

حبي للقهوة هو اللي خلاني أدخل هذا المجال، وكونه جزء من يوم أي شخص، ولم يقتصر تقديم القهوة عليها فقط، بل تقديم الحلى بأنواعه جزء من مهم في صناعة محلات القهوة. 

كانت الخطة في البداية هو تجميع رأس مال أولي، وهذا ما وصلت إليه في البداية والباقي إما أن يكون سلفة أو دخول شريك، وفعلاً وجدت الشريك المناسب، لكن كانت المفاجأة إن رأس المال خلص قبل الافتتاح بشهر واحد، لكن استطعنا تدبير المبلغ إلى أن افتتحنا المشروع. 

الآن أصبح ارتباط الناس بالمقاهي ليس مجرد قهوة فقط، بل هو مكان يلجأ إليه الزائر، لذلك في الوعل هذا ما نسعى له. 

 

في مشاريع القهوة لدينا منتجات متعددة، ومخزون، وإقفالات يومية، وإصدار فواتير، وغيرها من الأمور المالية والمحاسبية والتي تحتاج إلى نظام يرتبها لك بطريقة سهلة، هنا كانت الخطوة إلى استخدام نظام يسهل علينا إدارة كل هذه الأمور، وكانت الخطوة الأولى هو استخدام نظام قيود، ومن بدايتنا إلى الآن ونحن نؤمن أن قيود هي من أفضل القرارات اللي اخذناها لتنظيم عملنا. 

Lhamim Cover (1)

صالح العيدان

الرئيس التنفيذي لشركة لهاميم.

البداية من 2017، إلى أن وصلنا الآن إلى العمل مع كبار الشركات والجهات، وتنوعت شريحة عملائنا من كل القطاعات، سواء في القطاع الحكومي أو القطاع الخاص في قطاع الأغذية وتطبيقات التوصيل، وتشرفنا بأن نكون مشغلى لمجموعة من الأعمال التسويقية لكثير من المبادرات الحكومية. 

 

أكثر ما يحفزني في التقدم أكثر وعمل المزيد في لهاميم، هو المجهول فالمجهول بالنسبة لنا هو تحدي جديد نُصر على النجاح فيه ونتعلم من أخطائنا ونجرب طرق تفكير جديدة  إلى أن نصل إلى الطريقة الأفضل في التسويق لهذا المجال. 

مستقبل الشركة واعد بإذن الله فخلال بدايتنا إلى الآن نحن في نمو سنوي مركب وهذا يعطينا مؤشر أن السوق صحي، ويحفزنا على النمو أكثر، والعمل على التطوير والتحسين بكثافة أكثر. 

 

شهادتنا في قيود مجروحة، في السابق كان يقتصر عملنا على برامج بسيطة وبالتعاون مع متخصص يعمل بدوام جزئي معنا، وهنا كانت أكبر أخطاءنا، فبهذه الطريقة لم نستطع إدارة الأعمال بشكل احترافي، ولن أنسى قصة مالية مهمة حصلت لنا، فقد خسرنا مبلغ 175 ألف ريال مع أحد أكبر الجهات الحكومية وهي هيئة الزكاة والضريبة والجمارك. 

 

أكثر ما ساعدنا في قيود هو إمكانية دخول النظام من أي مكان وأي زمان وإصدار عروض أسعار، وأنصح الجميع بأن يستخدموا قيود لإدارة أعمالهم. 

>